إن كـلّ أبـجـديــات الـدنــيـــا .. لا تــسـتـطـيـع وصـف الـمـرأة
و الـمـرأة أبـجـديــّــة لـم يـعــد هـنـاك مـن يـُــتــقــنـهـا
بـشـكل ٍ جــيـّــد .
هــي ذاتــهــا لا تــمـلـك مـفـردات كـافـيـة لـوصــف نـفـسـهـا
لـكـنـّـك تــجــدهــا دائـمـا تــبــحــث عـن وصــف ٍ لـهـا
عـلـى ألـسـنـة الــرجــال .. أو بـيـن سـطـورهــم .
ـــ يــقــول أيــنـشــتـــايـــن :
" الــجــنـــون .. هــو أن تــفــعــل الــشــيء ذاتــــه
مــرّة بــعـــد مــرّة .. و تــتــوقــــّـع نــتــيــجــة مــخــتـلـفـة "
هــذا يـقــودنـــي لــوصـف الـوقـوع أو ( الـوقــوف * )
فـي الـحــبّ .. بــالـجـنــون الأكــيـــد .
ـــ تـــنــويــــه ضــروري :
إيــنــشــتـايــن .. لــن يـحـضـر الـقـمـة الـعـربـيـــة ..
و أيّ تــشــابــه فـي الـشـكـل بـيـنـه و بـيـن أحـد الـمـوجـوديـن
هـنـاك . هــو تــشــابـه عــَــرضـي .. و تـــمّ بـمـحــض
الــصــدفــة .
الأمــر ذاتـــه يــنــطـبـق عـلـى الأبـجـديــّـة أيـضـا ً .
...................
* تــقــول غـادة الـسـمـّـان و عـلـى ذمــّـتـهـا :
إنــّـي ( واقــفــــة ٌ ) فــي الــحــب ّ
لا ( واقــعــــة ) ٌ فــي الــحــب ّ
ــ إنــهــا الأبــجــديــّـة مــرّة أخـــرى .
ــ حـــنــّــا الــســكــران ... جـــدّا ً ـــ
و الـمـرأة أبـجـديــّــة لـم يـعــد هـنـاك مـن يـُــتــقــنـهـا
بـشـكل ٍ جــيـّــد .
هــي ذاتــهــا لا تــمـلـك مـفـردات كـافـيـة لـوصــف نـفـسـهـا
لـكـنـّـك تــجــدهــا دائـمـا تــبــحــث عـن وصــف ٍ لـهـا
عـلـى ألـسـنـة الــرجــال .. أو بـيـن سـطـورهــم .
ـــ يــقــول أيــنـشــتـــايـــن :
" الــجــنـــون .. هــو أن تــفــعــل الــشــيء ذاتــــه
مــرّة بــعـــد مــرّة .. و تــتــوقــــّـع نــتــيــجــة مــخــتـلـفـة "
هــذا يـقــودنـــي لــوصـف الـوقـوع أو ( الـوقــوف * )
فـي الـحــبّ .. بــالـجـنــون الأكــيـــد .
ـــ تـــنــويــــه ضــروري :
إيــنــشــتـايــن .. لــن يـحـضـر الـقـمـة الـعـربـيـــة ..
و أيّ تــشــابــه فـي الـشـكـل بـيـنـه و بـيـن أحـد الـمـوجـوديـن
هـنـاك . هــو تــشــابـه عــَــرضـي .. و تـــمّ بـمـحــض
الــصــدفــة .
الأمــر ذاتـــه يــنــطـبـق عـلـى الأبـجـديــّـة أيـضـا ً .
...................
* تــقــول غـادة الـسـمـّـان و عـلـى ذمــّـتـهـا :
إنــّـي ( واقــفــــة ٌ ) فــي الــحــب ّ
لا ( واقــعــــة ) ٌ فــي الــحــب ّ
ــ إنــهــا الأبــجــديــّـة مــرّة أخـــرى .
ــ حـــنــّــا الــســكــران ... جـــدّا ً ـــ
هناك 20 تعليقًا:
لم نشاهد اينشتاين بجسده اليوم ولكن كلماته تلك كانت حاضرة كما كانت دمشق حاضرة الأمويين...
هل تعرفت على يزيد بن معاوية...فعلا يخلق من الشبه واحد وعشرين
عادة السمّان في حينا ألا يغلق المحل الا عندما يريح الموت أحد أعزائه...غدا سأسأله عمن مات اليوم من أعزائه!!
اشتقت كثيراً لحروفك يا حنـَّا السكران
من قال لك أن أينشتاين لم يحضر القمة العربية
إنه قائدها ومجنونها الذي فعل نفس الشيء مرة بعد مرة وتوقع نتيجة مختلفة
أما أبجديات المرأة .. فهى غاية في السهولة ، تشبه إلى حد بعيد أبجديات الحاسب الآلي الثنائية - صفر وواحد -
المرأة يا حنـّا هى حجر رشيد .. تبحث دائماً عن شامبليون
محمد ..صديقي:
بالنسبة ليزيد ..الشبه كبير بنسبة الواحد و عشرين ..و هو ليس بمحض الصدفة .بل عن سابق إصرار و تصميم .
ـ سـمـّـان الـحـيّ ..... لا يــُـطرب .
ـ تحياتي يا محمد .
أهلا بصديقي المهاجر ..
و من الشوق رسول ٌ بيننا .
ـ القمة بحد ذاتها ..هي مجنون أينشتاين ,.,,نعم .
ـ صدقت ..هي لا تزال تبحث عن شامبليون ..حتى لو كان لا يعرف كيف يفكّ الخط .
شكرا لك يا صديقي ..نوّرت
أعدك أنك لن تتوقف عن الوقوع / الوقوف .. وأعدك أيضاً أن النتيجة لن تكون أبداً في مرة تشبة سابقتها .. لأنك ستمشي طويلاً لكنك أبداً لن تصل إلى العراف الذي سيفشي لك سر اختلاف أي منهمن .. حتى أغباهن لها سرها ..
مجهول
صحيح ..صحيح ..موافق تماما ..
إنما النتيجة ..هي كما وصفها الراحل الكبير نزار قباني :
و ستعرف بعد رحيل العمر
بأنـّك كنت تطارد خيط دخان .
ـ خيط الدخان هذا .. هو الذي يقلقني .
ـ كلامك جميل .. شكرا
"حذرت دراسة حديثة أجراها علماء من جامعة إمبريال كولدج (فى لندن) من أن الوقوع فى الحب يمكن أن يلحق أضرارا بالغة بالصحة.
وأشارت إلى أن الصدمات التى يتعرض لها العشاق يمكن أن تلحق أضراراً خطيرة طويلة الأجل بصحتهم.
فأجسادنا تمر وعلى نحو مستمر بتخبطات كبيرة من العاطفة والحب يترك بعضها آثارا خطيرة."
حنا،
اظن بأنه من الأفضل لنا الا نقع والا نقف. علنا نصاب بسرطان الرئة بدلا من انسداد الشرايين مثلاً، او حتى الشلل النصفي.
اه، بعد في شي:
ارجو منك ومن كل اولئك الذين يعتقدون بأن المرأة كائن عظيم وغامض، ان تعدلوا عن الايمان بهذا الوهم التاريخي.
فهي اسخف من ان تلفظ، واسخف من يكون لها اية ابجدية.
ملاحظة:
داس عليّ يوماً. هذا يعني بأنني لم اقع ولم اقف. وانا مصابة اليوم بداء الرجفة.
فطيمة
الله عليك يا حنا يا سكران...لخصت حالنا بكلمات إينشتين
أما المرأه فده موضوع كبييييييير لوحده عاوزله قعده
:)
تحياتي
صديقتي فطـّوم
ـ هذا الكلام خطير جدا .. خصوصا أنه صادر عن إمرأة .. لكن .. لأنه صادر عن إمرأة فأنا أعتبره نظرية قائمة بحد ذاتها .. و جديدة ..و يجب أخذها بعين الإعتبار .
شكرا كتير فطـّوم
مايكل صديقي
نعم .. لقد اختصر اينشتاين حالنا بهذه الحكمة ..و أنا أردت أن أخلط الأمور في بعضها هنا ..لتصل للأذكياء أمثالك بهذه الطريقة ..المرأة و اينشتاين و القمة العربية و حالنا نحن العرب .. في أسطر قليلة .. و حكمة قوية قالها رجل عبقري.
ـ طيب أنا يوم الخميس رح أجهـّز القعدة و تعال نناقش موضوع المرأة ..
أنا عليّ المشروب و إنت جيب الحشيش ههههه ..بما انه متوفر عندكم في مصر أكتر و أسهل من رغيف العيش هههه
ـ هنا أيضا رسالة في صيغة مزحة ..
شكرا يا مايكل ..نوّرتني
عادة لما حد بيدخل مدونه اول مرة بيقرى اول بوست او اول وتانى بوست بصراحه وبجد انت خلتنى اقرى المدونه كلها ومعنديش غير رد واحد عليها او ردين (ويل لمن سبق عقله زمنه)
(ذو العقل يشقى فى الجحيم بعقله واخو الجهاله فى الشقاوة ينعم)
يا عزيزي من أبجديات النحو
أن الفاعل لا يكون إلا مرفوع
أما المضاف إليه فهو دائمـًا مجرور
نرجو من الجميع الألتزام بالتشكيل حتى يتسنى لنا فهم المعنى!
كناري :
سعيد جدا بحضورك البهي و رأيك الذي أخجلني .. شكرا من القلب ..و أرجو أن تقرأي دائما ما يعجب عقلك هنا .
ـ كل التقدير و الشكر
عزيزي الهدهد الطائر
مرحبا بك ..منوّر دائما ..
ـ يبدو أنك تشير إلى خطأ نحوي ما في النص أو في أحد التعليقات ..لكنك لم تشر إليه مباشرة لنعرفه ..أو أنها تورية لرأي ما .. المهم أن الجميع قد يخطئ في مكان ما ..فاللغة العربية بحرها عميق جدا ..حتى أنت أخطأت دون أن تنتبه و كتبت الهمزة خطأ في ( الإلتزام ) أنت كتبتها ( الألتزام ).
إذا ً .. نحن هنا قد نقع في أخطاء بسبب السرعة أو عدم الإهتمام بما يكفي بالنحو و الإملاء ..و طبعا أنا معك في وجوب الإنتباه .
شكرا لك و خالص تحياتي .
يا عزيزي الكلمات تشبه أصابع المحشي.. لذلك قالوا.. المعنى في بطن الشاعر!!
و ربما في قلبه يا عزيزي
تحياتي
جميل...
فالفاعل سيبقى يفخر بأنه دائما هو من بادر وفعل ويحق له أن يرفع رأسه إلى الأعالي فوق كل الغيوم..بيضاء وسوداء
أما المضاف إليه فيستحق أن يظل مجرورا لأن هذا حال كل من يعيش ويموت وهو تابع غير مستقل...كياناً و قراراً...
أعجبتني هذه الفلسفة ولكني سأغالي وأطلب منك أن توضح ما وقع بينهما من نصب للمفعول به؟
أما المفعول به فهو دائمًا منصوب عليه و علامة النصب الفتحة الظاهرة
فتحة في رأسه فيخرج ما بها من علم
و فتحة في جيبه فيخرج ما به من مال
و لذلك لا ترى المفعول به إلا و هو يصرخ من ألم الجهل
أو يشكو من قسوة الفقر
....تحياتي.....
حنا وينك . اشتقنالك
شكرا محمد ..الهدهد الطائر .. شكرا أصدقائي على هذا الحوار الجميل .
كناري ..تحياتي يا صديقتي ..كيفك؟؟
شكرا كتير على اهتمامك و سؤالك ..لقد نشرت مقالا جديدا قبل قليل ..اعملي تحديث للصفحة ..
خالص شكري و احترامي .
إرسال تعليق